منتديات مسك ليل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات مسك ليل

توجد حديقة في منتديات مسك ليل ولكل عضو مكان فيها ولكن حديقة تحتاج رعاية كي تكون جميلة يزداد زوارها لايجب إهمالها


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

zool1322


Admin
أصبحت شركة سامسونج هي القوة المهيمنة على صناعة الهواتف النقالة في عام
2012. حيث سطت على شركة نوكيا المتداعية كأكبر مصنعة من حيث الحجم في جميع
أنواع الهواتف وهزمت شركة أبل في سباق أكبر المحققين لهوامش الهواتف
الذكية الكبيرة.

تظهر بيانات البيع العالمية أن سوق الهواتف تقوم بالاستقطاب بشكل متزايد
بشدة. والرابحان الواضحان – ''سامسونج'' و''أبل'' – يضعان كل المنافسين
تقريباً في معاناة بعد الكشف عن جهازي ''Nيفون 5'' و''جالاكسي إس 3''
اللذين قهرا الجميع. هاتان الشركتان العملاقتان هما فقط من سيتقاسم حصة سوق
الهواتف الذكية المكونة من رقمين في عام 2012 كما يقول المحللون.

هذا التقسيم للحزمة سيكون مخيباً على وجه الخصوص لشركتي ''نوكيا''
و''إتش تي سي''، اللتين قامتا بإصدار نماذج متفاوتة من الهواتف الذكية
العام الماضي وهو ما وصفه المحللون بأنه صناعة لتفادي الانهيار.

مع ذلك فتقديرات السنة بأكملها حتى الآن تظهر أن كليهما لم يقوما بطفرة
كبيرة إلى الآن. كلا الشركتين تبنتا برنامج ''ويندوز 8 للهواتف'' من شركة
مايكروسوفت الذي حظى بضجيج كبير، والذي ما زال عليه أن يقلع على الرغم من
التسويق الشديد. مبيعات أجهزة شركة آر إي إم كانت تعاني هي الأخرى، حيث
انخفض عدد المشتركين في هاتف ''بلاك بيري'' للمرة الأولى في الربع الأخير
إلى 79 مليون شخص.

تعلق شركة آر إي إم الكندية آمالها على الجيل التالي لجهاز ''بلاك
بيري''. هذا الهاتف القادم إلى جانب إصدارات مختلفة من الأجهزة التي تعمل
بنظام تشغيل أندرويد المحدث والتي صنعتها شركات آسيوية مثل ''سوني''
و''هواوي'' ستشكل منافسة جديدة في عام 2013. شركة نوكيا على وجه الخصوص
ستتطلع لمواكبة هذا التنافس مع أجهزتها الجديدة الخاصة بها. إنها تبحث عن
بناء سلسلة من أجهزة الهاتف الذكية بنظام ''ويندوز''ط التي تباع بأسعار
مختلفة لتحل محل المبيعات المتراجعة بشدة لهواتفها التي تعمل بنظام
''سيمبيان''.

يقول بيير فيراجو، المحلل في شركة بيرنستين: ''رسخ كل من شركتي أبل
وسامسونج من ريادتهما في عام 2012 للدرجة التي لم تجعل هناك منافساً ذا
مصداقية اليوم''. طبقاً لتحليلات استراتيجية، فإن ''سامسونج'' شحنت نحو57
مليون هاتف ذكي في الربع الثالث، أو نحو 34 في المائة من الإجمالي، والذي
يزيد بأكثر من الضعف عن 27 مليون هاتف قامت شركة أبل بشحنها. أما شركات
''سوني'' و''إتش تي سي'' و''هواوي'' فإنهم يتراجعون للخلف بمبيعات 8.8
مليون و8 مليون و7.6 مليون على التوالي، في حين أن شركة نوكيا تقع الآن في
المرتبة الثامنة بعد ''آر إي إم'' و''إل دي'' و''لينوفو''.

تتوقع ''آي إتش إس آي سبلاي'' البحثية أن إجمالي حصة ''سامسونج'' في
نهاية العام سيكون 29 في المائة من الهواتف التي شحنت، ما يزيد عن 24 في
المائة في عام 2011، في حين أن حصة ''نوكيا'' قد انخفضت بنسبة الخمس لتصل
إلى 24 في المائة. وهذه هي المرة الأولى من عام 1998 التي لا تشحن فيها
شركة نوكيا بأعلى معدل والتي كانت في موقف مهيمن نظراً للهواتف ذات الأسعار
الأقل.

تظهر بيانات شركة آي دي سي نسب بيانية مشابهة. فكما قول فرانسيسكو
جيرونيمو المحلل في الشركة: ''ما عدا ''أبل'' و''سامسونج''، الجميع يناضل
لتنمية أو زيادة الحصة السوقية''.

نجاح ''سامسونج'' جعل نظام تشغيل أندرويد من ''جوجل'' هو الأكثر رواجاً
في العالم – وليس من المرجح أن يفقد عرشه. تتوقع شركة أناليسيز ماسون
الاستشارية أن نظام تشغيل ويندوز للهواتف سيصبح أسرع أنظمة التشغيل نمواً
في الأعوام الخمسة المقبلة – من 11 مليون وحدة في عام 2011 إلى 136 مليون
وحدة بحلول 2017 – لكنها تقول إنها لن تنال سوى حصة مكونة من رقم واحد من
سوق الهواتف الذكية في 2017 مقارنة بنسبة 23 في المائة لشركة أبل و58 في
المائة لـ ''أندرويد''.

شهد ''أندرويد'' المزيد من الأرباح في أعياد الميلاد هذا العام طبقاً
للشركات، فعلى الرغم من أن هذه الفترة تميل إلى الهواتف الرخيصة بنظام دفع
الاستحقاقات أولاً بأول والتي تشترى كهدايا بدلاً من الأجهزة الأغلى ثمناً
وتباع عادة بعقد.

شركة بيرنيستين تظهر أيضاً أن الهواتف الذكية تمثل نحو80 في المائة من
قيمة إجمالي سوق الهواتف في عام 2012، زيادة عن أقل من النصف منذ سنتين
فقط، مؤكدة على السبب وراء ارتفاع هامش هذه الأجهزة لتصبح الأن أرض المعركة
الرئيسة لمصنعي الهواتف النقالة.

وعلى الرغم من أن حصة ''أبل'' من مبيعات الهواتف الذكية أقل من إجمالي
شركة سامسونج، إلا أن آخر أجهزتها ''أيفون 5'' كان طبقاً لشركات الهواتف في
صدارة المبيعات منذ إطلاقه في العديد من الأسواق الغربية. هناك أسواق
''أبل'' و''سامسونج'' ليسا بالقوة نفسها فيها، مثل الصين، التي تعد السوق
فيها أكثر تفككاً نظراً لمصنعي الهواتف المحلية ومن بينهم ''هواوي'' و''زي
تي إي''.

هاتف جلاكسي إس 3 من ''سامسونج'' تصدر المرتبتين الأولى والثانية منذ
إصداره في معظم أيام السنة في أسواق الدول المتقدمة. في غضون ذلك فإن آخر
أجهزة ''نوكيا'' الرائدة فشلت في تحقيق تنافس ملحوظ، وإن كان لديها
استراتيجية توزيع منتقاة وحديث بشأن قيود على التجهيزات.

طبقاً للمحللين فإن الجائزة المعروضة على مدار الأعوام الخمس المقبلة
ستكون ضخمة، والوتيرة السريعة للابتكار في سوق الأجهزة الذكية المتغيرة
التي تساير الشكل العصري سيعني أن هناك فرصة دوماً أن باستطاعة المنافسين
أن يقوموا بطفرة.


«فودافون» ستبيع هواتف ذكية مستعملة للمشترين الذين أصابهم الركود


شركة فودافون ستستهدف المشترين الذين أصابهم الركود والبارعون في أمور
التقنية بخدمة بيع أجهزة هواتف ذكية ''جديدة تقريباً'' مستعملة وعليها خصم
حيث إنها تسعى لتوسعة قاعدتها من العملاء المستخدمين لرسوم البيانات.

ستبدأ الشركة الأسبوع القادم في بيع الهواتف الذكية في المملكة المتحدة
والتي استخدمت من قبل لكنه تم ترميمها وإعادة تغليفها لتصبح في حالة شبه
جديدة لتبيعها إلى المستهلكين الذين يعانون نقصا في النقود ويريدون أحدث
الأجهزة.

تريد ''فودافون'' أن تزيد من ارتفاع نسبة استخدام إنترنت الهواتف
النقالة بين السوق العام. سيزيد العائد العادي للشركة لكل مستخدم إذا ما
استطاعت ''فودافون'' أن تنقل المزيد من عملائها إلى الهواتف الذكية التي
بإمكانها استخدام رسومها البيانية، بدلاً من خدمات الصوت والرسائل النصية
ذات الهامش المنخفض. صنفت ''فودافون'' إنترنت الهاتف النقال على أنه الدافع
الأساسي في مستقبل العائدات حيث إن المزيد من الأشخاص يستخدمون هواتفهم
للولوج إلى الإنترنت من أجل التواصل والترفيه.

أجهزة الهاتف التي تشمل آيفون 4 من شركة أبل وجالاكسي إس 3 من شركة
سامسونج وجهاز ''إن إكس من شركة إتش تي سي، تأتي بضمان 12 شهراً على الأقل.
غالبية الهواتف الذكية المستعملة تباع من خلال مواقع الإنترنت مثل ''إي
باي'' لكن ''فودافون'' تأمل أن ضمانها سيفتح سوق متخصصة جديدة.

الهواتف الذكية الرئيسية قد تكلف أكثر من 400 جنيه استرليني، على الرغم
من أن التكلفة المتوسطة هبطت في أنحاء السوق في العامين الماضيين بسبب
الأجهزة الجديدة منخفضة السعر من المصنعين الصينيين مثل ''هواوي'' و''زي تي
إي''، إضافة إلى الهواتف ذات الإمكانات القليلة من ''نوكيا'' و''سامسونج''
و''آر إي إم''.

قالت شركة فودافون إن هذا المخطط كان يهدف إلى مساعدة المستهلكين على
شراء أجهزة ذكية ستكون بعيدة المنال عنهم من دون هذه الطريقة. ستكون
الخدمات متاحة أيضاً للمستخدمين المتعاقدين شهرياً في متاجر منتقاة.

https://meskelille.yoo7.com

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى